1 نتيجة بحث عن أحاديث_عن_الرزق
- الخميس 21 أبريل 2016, 8:59 pm
- ابحث في: قسم أكبر موسوعة للأحاديث النبوية الشريفة الصحيحة
- موضوع: [حصري]أحاديث عن الرزق
- المساهمات: 0
- مشاهدة: 299
#أحاديث_عن_الرزق
قال رسول الله : ((من أحب أن يبسط له في رزقه ويُنْسَأ له في أثره ، فليصل رحمه)) رواه البخاري. قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً وتروح بطاناً )) - صححه الألباني. عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله : (( تابعوا بين الحج والعمرة ، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب ، كما ينفي الكير خبث الحديد )). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((من أحب أن يبسط له في رزقه ويُنْسَأ له في أثره ، فليصل رحمه)) رواه البخاري. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم )) رواه البخاري. قال رسول الله (( إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله ملكا فيؤمر بأربع كلمات ويقال له اكتب عمله ورزقه وأجله وشقي أو سعيد ثم ينفخ فيه الروح فإن الرجل منكم ليعمل حتى ما يكون بينه وبين الجنة إلا ذراع فيسبق عليه كتابه فيعمل بعمل أهل النار ويعمل حتى ما يكون بينه وبين النار إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة )) رواه البخاري. عن سلام بن شرحبيل قال سمعت حبة وسواء إبني خالد يقولان أتينا رسول الله وهو يعمل عملا يبني بناء فلما فرغ دعانا فقال ((لا تنافساً في الرزق ما هزت رؤوسكما فإن الإنسان تلده أمه وهو أحمر ليس عليه قشر ثم يعطيه الله ويرزقه )). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إن الرزق ليطلب العبد كما يطلبه أجله )) أخرجه إبن حبان في صحيحه. عن النبي صلى الله عليه وسلم : (( لا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه )) حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . الحاكم في المستدرك. قال رسول الله (( لا يزيد في العمر إلا البر ولا يرد القدر إلا الدعاء وإن الرجل ليحرم الرزق بخطيئة يعملها )) . أخرجه ابن ماجة في سننه . عن جابر بن عبد الله أن رسول الله قال (( لا تستبطئوا الرزق فإنه لم يكن عبد ليموت حتى يبلغ آخر رزق هو له فاجملوا في الطلب أخذ الحلال وترك الحرام )). عن أبِي أمامة أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ، قَالَ: إنّ رُوحَ القُدُسِ نَفَثَ في رُوعِي أنّ نَفْساً لنْ تَمُوتَ حَتّى تَسْتَكْمِلَ أجَلَها وَتَسْتَوْعِبَ رِزْقَها، فاتّقُوا الله وأجْمِلُوا في الطَّلبِ، ولا يَحْمِلنَّ أحَدَكُمُ اسْتِبْطاءُ الرِّزْقِ أنْ يَطْلُبَهُ بِمَعْصِيَةِ الله ، فإنّ الله تعالى لا يُنالُ ما عِنْدَهُ إلاّ بِطاعَتِهِ. رواه أبو نعيم في حلية الأولياء وصححه الألباني. عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : قال الله عز وجل : يا ابن آدم .. خلقتك للعبادة فلا تلعب ، وقسمت لك رزقك فلا تتعب فإن أنت رضيت بما قسمته لك أرحت قلبك و بدنك و كنت عندي محموداً و إن لم ترضى بما قسمته لك فوعزتي و جلالي .. لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش في البرية ثم لا يكون لك منها إلا ما قسمته لك و كنت عندي مذموماً. عن النبي قال صلى الله عليه وسلم : (( من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظه من الخير ومن حرم حظه من الرفق فقد حرم حظه من الخير )) رواه الترمذي وصححه. قال الرسول ( عليه السلام ) : الرزق مقسوم على ضربين : أحدهما واصل إلى صاحبه وإن لم يطلبه والآخر معلق بطلبه ، فالذي قسم للعبد على كل حال آتيه وإن لم يسع له ، والذي قسم له بالسعي فينبغي أن يلتمسه من وجوهه ، وهو ما أحله الله له دون غيره ، فإن طلبه من جهة الحرام فوجده ، حسب عليه برزقه وحوسب به . عن النبي صلّى الله عليه و سلّم قال : قال الله عز وجل : يا إبن ادم .. لا تطلبني برزق غدٍ كما لم أطلبك بعمل غدِ ، فإنه لم أنسى من عصاني ، فكيف من أطاعاني وأنا على كل شئ قدير . عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : قال الله عز وجل : يا إبن آدم .. لا تخف من أي سلطانٍ مادام سلطاني وملكي لا يزول ولا تخف من فوات الرزق مادامت خزائني مملوءة لا تنفذ .. خلقت الأشياء كلها من أجلك وخلقتك من أجلي فسر في طاعتي يطعك كل شىء.. لي عليك فريضة ولك على رزق فإن خالفتني فى فريضتي لم أخالفك فى رزقك. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : (دخل رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ذات يوم المسجد فإذا برجل به يقال له أبو أمامة جالسا فيه فقال : "يا أبا أمامة مالي أراك جالسا في المسجد في غير وقت صلاة" ؟ قال: هموم لزمتني وديون يارسول الله . قال : " أفلا أعلّمك كلاما إذا قلته أذهب الله تعالى همّك وقضى عنك دينك؟ قل إذا أصبحت وإذ أمسيت " اللهمّ إني أعوذ بك من الهمّ والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدّين وقهر الرّجال" قال : فقلت ذلك فأذهب الله عزّ وجلّ همّي وقضى عني ديني) رواه أبو داود.
قال رسول الله : ((من أحب أن يبسط له في رزقه ويُنْسَأ له في أثره ، فليصل رحمه)) رواه البخاري. قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً وتروح بطاناً )) - صححه الألباني. عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله : (( تابعوا بين الحج والعمرة ، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب ، كما ينفي الكير خبث الحديد )). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((من أحب أن يبسط له في رزقه ويُنْسَأ له في أثره ، فليصل رحمه)) رواه البخاري. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم )) رواه البخاري. قال رسول الله (( إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله ملكا فيؤمر بأربع كلمات ويقال له اكتب عمله ورزقه وأجله وشقي أو سعيد ثم ينفخ فيه الروح فإن الرجل منكم ليعمل حتى ما يكون بينه وبين الجنة إلا ذراع فيسبق عليه كتابه فيعمل بعمل أهل النار ويعمل حتى ما يكون بينه وبين النار إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة )) رواه البخاري. عن سلام بن شرحبيل قال سمعت حبة وسواء إبني خالد يقولان أتينا رسول الله وهو يعمل عملا يبني بناء فلما فرغ دعانا فقال ((لا تنافساً في الرزق ما هزت رؤوسكما فإن الإنسان تلده أمه وهو أحمر ليس عليه قشر ثم يعطيه الله ويرزقه )). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إن الرزق ليطلب العبد كما يطلبه أجله )) أخرجه إبن حبان في صحيحه. عن النبي صلى الله عليه وسلم : (( لا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه )) حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . الحاكم في المستدرك. قال رسول الله (( لا يزيد في العمر إلا البر ولا يرد القدر إلا الدعاء وإن الرجل ليحرم الرزق بخطيئة يعملها )) . أخرجه ابن ماجة في سننه . عن جابر بن عبد الله أن رسول الله قال (( لا تستبطئوا الرزق فإنه لم يكن عبد ليموت حتى يبلغ آخر رزق هو له فاجملوا في الطلب أخذ الحلال وترك الحرام )). عن أبِي أمامة أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ، قَالَ: إنّ رُوحَ القُدُسِ نَفَثَ في رُوعِي أنّ نَفْساً لنْ تَمُوتَ حَتّى تَسْتَكْمِلَ أجَلَها وَتَسْتَوْعِبَ رِزْقَها، فاتّقُوا الله وأجْمِلُوا في الطَّلبِ، ولا يَحْمِلنَّ أحَدَكُمُ اسْتِبْطاءُ الرِّزْقِ أنْ يَطْلُبَهُ بِمَعْصِيَةِ الله ، فإنّ الله تعالى لا يُنالُ ما عِنْدَهُ إلاّ بِطاعَتِهِ. رواه أبو نعيم في حلية الأولياء وصححه الألباني. عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : قال الله عز وجل : يا ابن آدم .. خلقتك للعبادة فلا تلعب ، وقسمت لك رزقك فلا تتعب فإن أنت رضيت بما قسمته لك أرحت قلبك و بدنك و كنت عندي محموداً و إن لم ترضى بما قسمته لك فوعزتي و جلالي .. لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش في البرية ثم لا يكون لك منها إلا ما قسمته لك و كنت عندي مذموماً. عن النبي قال صلى الله عليه وسلم : (( من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظه من الخير ومن حرم حظه من الرفق فقد حرم حظه من الخير )) رواه الترمذي وصححه. قال الرسول ( عليه السلام ) : الرزق مقسوم على ضربين : أحدهما واصل إلى صاحبه وإن لم يطلبه والآخر معلق بطلبه ، فالذي قسم للعبد على كل حال آتيه وإن لم يسع له ، والذي قسم له بالسعي فينبغي أن يلتمسه من وجوهه ، وهو ما أحله الله له دون غيره ، فإن طلبه من جهة الحرام فوجده ، حسب عليه برزقه وحوسب به . عن النبي صلّى الله عليه و سلّم قال : قال الله عز وجل : يا إبن ادم .. لا تطلبني برزق غدٍ كما لم أطلبك بعمل غدِ ، فإنه لم أنسى من عصاني ، فكيف من أطاعاني وأنا على كل شئ قدير . عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : قال الله عز وجل : يا إبن آدم .. لا تخف من أي سلطانٍ مادام سلطاني وملكي لا يزول ولا تخف من فوات الرزق مادامت خزائني مملوءة لا تنفذ .. خلقت الأشياء كلها من أجلك وخلقتك من أجلي فسر في طاعتي يطعك كل شىء.. لي عليك فريضة ولك على رزق فإن خالفتني فى فريضتي لم أخالفك فى رزقك. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : (دخل رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ذات يوم المسجد فإذا برجل به يقال له أبو أمامة جالسا فيه فقال : "يا أبا أمامة مالي أراك جالسا في المسجد في غير وقت صلاة" ؟ قال: هموم لزمتني وديون يارسول الله . قال : " أفلا أعلّمك كلاما إذا قلته أذهب الله تعالى همّك وقضى عنك دينك؟ قل إذا أصبحت وإذ أمسيت " اللهمّ إني أعوذ بك من الهمّ والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدّين وقهر الرّجال" قال : فقلت ذلك فأذهب الله عزّ وجلّ همّي وقضى عني ديني) رواه أبو داود.