موقع محمد نبينا
مرحبا بك، إذا كنت تقرأ هذة الرسالة فهذا يعني أنك غير مسجل فى موقعنا. يرجى اتخاذ ثانية، وفي خطوات بسيطة سوف تكون قادر على التمتع بجميع ميزات الموقع

سجل الآن

بالضغط على زر التسجيل فى الموقع‏ فإنك تقر بموافقتك على سياسة الموقع، وأنك قد قرأتها ‏بالكامل ويسمح للمشرفين و الإدارة التعامل معك حسب السياسة, بما في ذلك ‏استخدام ملفات تعريف الارتباط‏ (الكوكيز)
موقع محمد نبينا
مرحبا بك، إذا كنت تقرأ هذة الرسالة فهذا يعني أنك غير مسجل فى موقعنا. يرجى اتخاذ ثانية، وفي خطوات بسيطة سوف تكون قادر على التمتع بجميع ميزات الموقع

سجل الآن

بالضغط على زر التسجيل فى الموقع‏ فإنك تقر بموافقتك على سياسة الموقع، وأنك قد قرأتها ‏بالكامل ويسمح للمشرفين و الإدارة التعامل معك حسب السياسة, بما في ذلك ‏استخدام ملفات تعريف الارتباط‏ (الكوكيز)
موقع محمد نبينا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الإعلانات الإدارية
يمكنكم متابعة صفحتنا على Facebook من هنا
يمكنكم متابعة صفحتنا على Twitter من هنا
يمكنكم الأشتراك فى قناتنا على Youtube من هنا

السيرة النبوية كتاب الشفا بتعريف حقوق المصطفى.. الفصل الثالث عشر : في نبع الماء من بين أصابعه ، وتكثيره ببركته أما الأحاديث في هذا فكثيرة جدا . روى حديث نبع الماء من أصابعه - صلى الله عليه وسلم - جماعة من الصحابة ، منه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

محمد محمد محمود
محمد محمد محمود
المشرف العام
المشرف العام
الجنس : ذكر
عدد المشاركات : 1900
معدل نقاط النشاط : 29398
عدد التقيمات : 44
العمر : 59
البلد/الدولة : جمهورية مصر العربية
العمل/الترفهية : طالب
تاريخ الأنضمام فى الموقع : 23/06/2016
https://www.facebook.com/bbbmmmnnn444@gmail.com https://www.facebook.com/mmmnnnsss19

مُساهمةمحمد محمد محمود الجمعة 04 نوفمبر 2016, 6:28 pm

أما الأحاديث في هذا فكثيرة جدا . روى حديث نبع الماء من أصابعه - صلى الله عليه وسلم - جماعة من الصحابة ، منهم أنس ، وجابر ، وابن مسعود 

[ حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن جعفر الفقيه رحمه الله بقراءتي عليه ، حدثنا القاضي عيسى بن سهل ، حدثنا أبو القاسم حاتم بن محمد ، حدثنا أبو عمر بن الفخار ، حدثنا أبو عيسى ، حدثنا يحيى ، حدثنا مالك ، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة ] ، عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - :رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وحانت صلاة العصر ، فالتمس الناس الوضوء فلم يجدوه ، فأتي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بوضوء ، فوضع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في ذلك الإناء يده ، وأمر الناس أن يتوضئوا منه . قال : فرأيت الماء ينبع من بين أصابعه ، فتوضأ حتى توضئوا من عند آخرهم 

ورواه أيضا عن أنس قتادة ، وقال : بإناء فيه ماء يغمر أصابعه ، أو لا يكاد يغمر . 

قال : كم كنتم ؟ قال : كنا زهاء ثلاثمائة . 

وفي رواية عنه : وهم بالزوراء عند السوق . 

ورواه أيضا حميد ، وثابت ، والحسن ، عن أنس 

وفي رواية حميد : قلت : كم كانوا ؟ قال : ثمانين . 

ونحوه عن ثابت عنه . وعنه أيضا : وهم نحو من سبعين رجلا . 

وأما ابن مسعود ففي الصحيح من رواية علقمة عنه : بينما نحن مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وليس معنا ماء ، فقال لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : اطلبوا من معه فضل ماء ، فأتي بماء فصبه في إناء ، ثم ue]ص: 295 ] وضع كفه فيه ، فجعل الماء ينبع من بين أصابع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - . 

وفي الصحيح عن سالم بن أبي الجعد ، عن جابر - رضي الله عنه - : عطش الناس يوم الحديبية ، ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين يديه ركوة ، فتوضأ منها ، وأقبل الناس نحوه ، وقالوا : ليس عندنا ماء إلا ما في ركوتك ، فوضع النبي - صلى الله عليه وسلم - يده في الركوة ، فجعل الماء يفور من بين أصابعه كأمثال العيون . 

وفيه : فقلت : كم كنتم ؟ قالوا : لو كنا مائة ألف لكفانا ، كنا خمس عشرة مائة . 

وروي مثله عن أنس ، عن جابر ، وفيه أنه كان بالحديبية 

وفي رواية الوليد بن عبادة بن الصامت عنه في حديث مسلم الطويل في ذكر غزوة بواط قال : قال لي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ياجابر ، ناد الوضوء . . . وذكر الحديث بطوله ، وأنه لم يجد إلا قطرة في عزلاء شجب ، فأتي به النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فغمزه ، وتكلم بشيء لا أدري ما هو ، وقال : ناد بجفنة الركب ، فأتيت بها ، فوضعتها بين يديه ، وذكر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - بسط يده في الجفنة ، وفرق أصابعه ، وصب جابر عليه ، وقال : بسم الله ، قال : فرأيت الماء يفور من بين أصابعه ، ثم فارت الجفنة ، واستدارت حتى امتلأت ، وأمر الناس بالاستقاء ، فاستقوا حتى رووا . 

فقلت : هل بقي أحد له حاجة ؟ فرفع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يده من الجفنة ، وهي ملأى 


وعن الشعبي أتي النبي - صلى الله عليه وسلم - في بعض أسفاره بإداوة ماء ، وقيل : ما معنا يا رسول الله ماء غيرها ، ue]ص: 296 ]فسكبها في ركوة ، ووضع إصبعه وسطها ، وغمسها في الماء ، وجعل الناس يجيئون ، ويتوضئون ثم يقومون . 

قال الترمذي ، وفي الباب ، عن عمران بن حصين 

ومثل هذا في هذه المواطن الحفلة ، والجموع الكثيرة لا تتطرق التهمة إلى المحدث به ، لأنهم كانوا أسرع شيء إلى تكذيبه ، لما جبلت عليه النفوس من ذلك ، ولأنهم كانوا ممن لا يسكت على باطل ، فهؤلاء قد رووا هذا وأشاعوه ، ونسبوا حضور الجماء الغفير له ، ولم ينكر أحد من الناس عليهم ما حدثوا به عنهم أنهم فعلوه ، وشاهدوه ، فصار كتصديق جميعهم له . 

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

للمشاركة انت بحاجة لتسجيل الدخول

اذا كنت لا تملك حساب على موقعنا فيمكنك انشاء حساب

انشاء حساب جديد

انضم الينا لن يستغرق منك الا ثوانى معدودة!


أنشئ حساب جديد

تسجيل الدخول

عرف عن نفسك لتسجيل الدخول


تسجيل الدخول

 
تعليمات المشاركة فى هذا القسم:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى